الفكر الرافضي والفكر الليبرالي وجهان لعملة واحده بقلم الشيخ عبدالله العديني
وإذا أردتم التأكد من هذا فادرسوا التعاون القائم بين أمريكا وإيران في حرب العراق وأفغانستان وسوريا واليمن والليبراليون هم السماسره الذين يسوقون الفكر الرافضي المرفوض في بلدان السنه لأن الليبراليين إستعاروا من الشيعه مبدأالتقيه واستخدموه في خداع أهل السنه وظاهر الليبراليين الرحمه وباطنهم العذاب
والفريقان يعملان على هدم الإسلام وبالذات الكليات الخمس التي جاء بها الإسلام وذلك بإعلان الحرب من قبل الليبراليين على الحدود في الشريعه الإسلاميه التي تحمي حقوق الانسان والعجيب يهدمونه تحت
شعار المطالبه بحقوق الإنسان
فلم أجد أوقح من الليبراليين والباطنيين فهم يهدمون بيتك ويسفكون دمك ويعلنون أنهم حماة الأوطان ومحرري البلدان وهم جميعا موظفون في السفاره الأمريكيه وأسألوا أين روحاني اليوم انه في فرنسا
فهل أن الأوان لكشف جرائم الليبراليين وتعريتهم أمام الشعوب أما الروافض فقد كشفتهم جرائمهم وأعمالهم
وأخطر مافي الليبراليين أنهم استطاعوا الإختراق لبعض الأحزاب الإسلاميه وظهروا من بعض منابرهم الإعلاميه كموجهين للجماهير وحقيقتهم
كما قيل برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا وأترك لكم إكمال الأبيات الشعريه
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه وسلم
ليست هناك تعليقات: