إن حملت الاغتيالات القذره ضد علماء ودعاة عدن والجنوب عامة لها دلالات هامه ..منها:
* رغم كل حملات التشويه والسخريه الممنهجه بالعلماء والدعاة عالميا ومحليا لايزال تأثير العلماء قويا في تربية الامه على الاسلام و في اسقاط مخططات افسادها وتغريبها وتشيعها
*رغم القنوات والنت والصحف وكل وسائل التواصل والاعلام والتثقيف المعاصر لا زال للعلماء والدعاة الصادقين أثرا لا ينكر في تشكيل قناعات وأفكار وقيم الامه
* ان الامه الاسلاميه لاسيما شعب الايمان والحكمه مهما بعدت عن دينها وضعف تدينها الا ان اصل الاسلام يسري في شرايينها فتهزها الموعظة رغم قوة غفلتها وتستفتي العلماء عن امور دينها كلما المت بها نازله او مناسبة شرعيه وذكر الله والصلاة على رسوله صلى الله عليه وسلم علاج تواصت به الامه برها وفاجرها عند كل انفعال وعند بدء حل كل اشكال وما ذاك الا لعمق ارتباط الامه بدينها مهما أسرفت على نفسها
*ان العلماء والدعاة محل اجلال الامه وتقديرها وثقتها مهم ضعُفت اخلاقها وتنوعت وسائل افسادها
*لذلك وغيره من عظيم تاثير العلماء والدعاة في الامه يتآمر المجرمون اعداء الدين على:
سمعة العلماء والدعاة فيشوهونها كذبا وزورا وعلى حريتهم بالحبس او التهديد
بل وعلى حياة العلماء والدعاة ان سنحت لهم الفرصه كما فعلوا مع بعض علماء ودعاة الجنوب رحمهم الله
* فعلى الدوله والامه ان تحمي علماءها ودعاتها وعليهم ان يحتاطوا لانفسهم ما امكن لان بقاءهم امان للدنيا فمن أشراط الساعه موت العلماء كما ثبت في السنه بل موتهم نقص في الارض وهذا من معاني قوله تعالى (أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها )
* وعلى العلماء والدعاة حسن تربية الامه وتعليمها بعد العقيده فرائض الأُلفة والوفاق والاخوه ونحوها
وتحذيرها من كبائر الفرقه والتهارج والتهاجر والاستهانه بالدماء ونحوها
والرفق بها عند النصح والانكار والاعتناء الدقيق بفقه المصالح والمفاسد عند الانكار
رحم الله اخواننا العلماء والدعاة في عدن وغيرها وتقبلهم الله في الشهداء واخلف على الامه بدلهم
ولن تخلو الارض من ورثة الانبياء*ان العلماء والدعاة محل اجلال الامه وتقديرها وثقتها مهم ضعُفت اخلاقها وتنوعت وسائل افسادها
*لذلك وغيره من عظيم تاثير العلماء والدعاة في الامه يتآمر المجرمون اعداء الدين على:
سمعة العلماء والدعاة فيشوهونها كذبا وزورا وعلى حريتهم بالحبس او التهديد
بل وعلى حياة العلماء والدعاة ان سنحت لهم الفرصه كما فعلوا مع بعض علماء ودعاة الجنوب رحمهم الله
* فعلى الدوله والامه ان تحمي علماءها ودعاتها وعليهم ان يحتاطوا لانفسهم ما امكن لان بقاءهم امان للدنيا فمن أشراط الساعه موت العلماء كما ثبت في السنه بل موتهم نقص في الارض وهذا من معاني قوله تعالى (أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها )
* وعلى العلماء والدعاة حسن تربية الامه وتعليمها بعد العقيده فرائض الأُلفة والوفاق والاخوه ونحوها
وتحذيرها من كبائر الفرقه والتهارج والتهاجر والاستهانه بالدماء ونحوها
والرفق بها عند النصح والانكار والاعتناء الدقيق بفقه المصالح والمفاسد عند الانكار
رحم الله اخواننا العلماء والدعاة في عدن وغيرها وتقبلهم الله في الشهداء واخلف على الامه بدلهم
ولن تخلو الارض من ورثة الانبياء
ليست هناك تعليقات: