سنكفر من كفره الله ورسوله ولو أصدرتم مليون قانون ومليون منشور وصوتم على مليون دستور...مارأيكم ماذا نقول لمن يعلن الكفر البواح في بلاد المسلمين




سنكفر من كفره الله ورسوله ولو أصدرتم مليون قانون ومليون منشور وصوتم على مليون دستور
لن ترهبنا الإسطوانه المشروخه التي ملتها الجماهير منكم وهي إسطوانة التكفير والتخوين والتفسيق والعجيب أننا لانسمع لكم كلمة واحدة ضد الكفر والإلحاد والفسق والفساد والشذوذ والإنحراف والإنفلات فهل لسان حالكم هو الدعوه إلى حرية الكفر ومحاربة التكفير
سنكفر من ينكر سنة النبي صلى الله عليه وسلم ومن يقول أن العقل هو المصدر الثاني للتشريع رضيتم أو كرهتم
سنكفر كل شخص أو فئة أنكرت رسالة محمد عليه الصلاة والسلام وقال أن البشر سيدخلون الجنه ولو لم يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم سنقول له أنت كافر
سنكفر كل من قال أن اليهود والنصارى مسلمون لأنه أنكر صريح القرأن
سنكفر من قال أن عائشة الطاهره ارتكبت الإفك نقول له أنت كافر
سنكفر من ينكر الإحتكام إلى شريعة الله وكتابه وسنته لأن الله قال ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلئك هم الكافرون
سنكفر كل شخص ينكر معلوما من الدين بالضروره كالحدود الشرعيه أو كالولاء لله ولرسوله وللمؤمنين لأنه أنكر مسلمات من دين الله وكذب بصريح القرأن والسنه وكذب بقوله تعالى لاتجد قوما يؤمنون بالله واليوم الأخر يوادون من حاد الله ورسوله
سنكفر من رضي بالعلمانيه منهجا وتشريعا وسلوكا فهو كافر وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم فقد كفر بما أنزل على محمد من شمولية الإسلام فهو مرتد بصريح القرأن
سنكفر من دعا إلى حرية الكفر وأنكر فريضة الأمر بالمعروف والتهي عن المنكر ودعا إلى الإباحيه والحريه الشخصيه التي تنتهك حرمات الله
سنكفر من دعا إلى أن تكون الإتفاقيات الدوليه التي صنعتها الأهواء البشريه فمن أراد أن تكون هذه الإتفاقيات مهيمنه على الشريعه الإسلاميه سنقول له بالصوت العالي أنت كافر من رأسك إلى أخمص قدميك
سنكفر من يريد أن يستبدل ديننا الإسلامي الحنيف الرباني المحمدي بإسلام حداثي أمريكي مفصل من أعداء الإسلام سنتعبد الله بقولنا له أنت كافر
سنكفر من يريد أن تكون العلمانيه الثالثه هي البديل عن الشريعه الإسلاميه
سنكفر وبكل قوه وجرأه وصراحه وبدون خوف أو تلعثم كل شخص إستهزأبالله وبرسوله وبرسله وبملائكته وكتبه وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لأن الله خاطب هؤلاء المستهزئين بقوله قد كفرتم بعد إيمانكم
نقول لهؤلاء المتطاولين من الحداثيين ومن العملاء الأمريكيين إن شئتم أن نمتنع عن تكفيركم فامتنعوا عن الكفر والدعوه إليه وإلى حرية الكفر فنحن مجتمعات إسلاميه ودول إسلاميه نطالب باحترام مقددساتنا وسنظل نرفع أصواتنا بكل شجاعه نطالب بإقامة حد الرده على كل من تثبت في حقه جريمة الرده وسوف نظل نوعي الجماهير الإسلاميه بخطورة هذا التوجه الأمريكي الجديد
وأنا أطالب بعض الخطباء والكتاب ألا تتحول أقلامهم إلى أقلام عربية الحرف أجنبية الولاء أقول لهم اتقوا الله في أنفسكم فلا يدفعكم الحقد على العلماء إلى أن تصبحوا خداما للأمريكيين والغربيين حرام عليكم أن تتحولوا إلى معاول هدم لدينكم وأمتكم وأو طانكم من أجل ألاف من الدولارات تحرقون بها أنفسكم
وفقنا الله جميعل لما يحبه ويرضاه
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه وسلم

مارأيكم ماذا نقول لمن يعلن الكفر البواح في بلاد المسلمين

كتبت منشورا سابقا وقلت فيه سنكفر من كفره الله ورسوله فعاب علي بعضهم وقالوا نعم للطف لاللعنف فما هو رأيكم كيف يكون موقف المسلم إذا سمع كفرا بواحا يعني إذا سمع من يسب الله ورسوله والقرأن والسنه والشريعه هل يغار ويصرح أن هذا كفر أم يصفق ويكبر ويهتف ويقول هذه هي الحضاره ويطالب بجائزة نوبل للسلام لمن تجرأعلى سب المقدسات الإسلاميه
أو مارأيكم يسمح له يقول هذه الأبيات للشيخ عبدالرحمن قحطان حفظه الله
ليس التقدم كفرنا بمحمد ليس التقدم جحدنا بالمنعم
إن التقدم ياشباب عقيدتي. في مصنع في معمل في منجم
من علم الدنيا الحضارة غيرنا نحن ابتدأنا بارتقاء السلم
إن ينتم قومإلى حزبية فأنا إليكم يامحمد نتمي
إن كان ترك الدين يعني تقدما. فيانفس موتي قبل أن تتقدمي
والخيار الثالث المطروح أن هناك من يطالب بإعطاء إذن بالكفر والعلمنه واللبرله والصعلكه والملحده حتى تنتهي الحرب في البلد ويمنح عطله مفتوحه للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يذهب يرقد ولايستيقظ إلاعند نهاية الحرب لأن فعل المنكر عند الناشطين والناشطات أثناء الحرب واجب وهو من عوامل النصر
نريد توضيحا ماهو موقفنا ممن يقول الكفر أو يعمل بالكفر
أفيدونا حتى لايقال عنا أننا تكفيريون ومحرضون فماهي فتواكم أيها الناشطون والحداثيون وهل تريدون أن نكون لكم سامعون ومطيعون فجوابنا عليكم إنا لشيطنتكم وإجرامكم ووقاحتكم رافضون ومعارضون ولها فاضحون ومطاردون
ولجماهير أمتنا منبهون وعليكم محرضون حتى ترجعوا عن غيكم أو ترجمون
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه وسلم

ليست هناك تعليقات: