حاجتنا للسلام مع الشيعة.................. الشيخ علي القاضي
*خطر لي بعد اعلان قائد الجيش الايراني انهم اعدوا ٢٠٠ الف مسلح شيعي في بعض الدول العربية انه لابد من السلام مع الشيعة والتعايش معهم فنحن مسلمون وامة واحده لا يمكنها ان تواجه اعداءها وهي تتقاتل مع بعضها كل وقت ولايمكنها ان تتفرغ للتنمية والتقدم وهي مشغولة بفتن بعضها بعضا
* ولضمان هذا التعايش لابد من اعداد جيش سني ضخم موحد عقدي خالص يسحق الجيوش الشيعية وعصابتها المسلحة في الوطن العربي خاصه والعالم الاسلامي عامه وبعد ذلك سيعيش الشيعة والسنه بسلام كما عاشوا قبل قوة الشيعة العسكرية وتكوينهم منظماتهم الإجرامية
* فيستحيل السلام مع وجود سلاح مع الشيعة هذه حقيقه لا يخالف فيها الا عميل للشيعة او غبي جاهل بجرائم الشيعة قديما وحديثا في العراق وسوريا واليمن وغيرها
* ان اي تناول للقضية الشيعية السنيه لا يستند الى اعداد القوه الرادعة ضد الشيعة ودك قوتهم العسكرية لا يعني غير بقاء الامه تحت خطر القوة المسلحة الشيعية التي تقتل السني تدينا وتهدم مسجده وبيته وتهتك عرضه وتحرق ماله او تنهبه وتهدم دولته واسالوا العراق وسوريا واليمن ولبنان
*ولن يكون هذا الخيار المسلح ضد الشيعة سببا لهزيمة الامه وتغلب الاعداء عليها او تشويها للإسلام كما قد يتوهم البعض فالتاريخ يقول لم تنتصر الامة على الصليبيين واعداء الامة عامة في عهد صلاح الدين الا بعد ان قضى صلاح الدين على القوة العسكرية الشيعية العبيدية" الفاطميين"
* لابد من مواجهة الطائفية الشيعية المجرمة بطائفيه سنيه منضبطة تكسر القوة الشيعية العسكرية ولا تحل الدماء والاعراض والاموال الشيعية المجرمة
*لابد من بقاء الحزم عاصفة سنيه اذا اردنا العيش بكرامة وحريه فالقوة هي الخيار
الوحيد والا سيظل الشيعة سادة وأهل السنة عبيد
ليست هناك تعليقات: