أهم منجزات آية الله عبدالملك الحوثي : بقلم الشيخ محمد عيضة شبيبة
* - النموء الإقتصادي المتسارع في البلد حتى أصبح البترول يُباع في السوق السوداء بكل سهولة بحيث لا يتجاوز سعر الدبة البترول عشرة الآف ريال بعد أن كانت بقيمة مرتفعة تتجاوز الفين وخمسمائة ريال .
* - الإستقرار السياسي حتى أن الدولة بسبب هذا الإستقرار تشهد أوج قوتها وهاهي تضع حجر الأساس لعدد من المشاريع والمقابر العملاقة على مستوى الشرق الأوسط
* - الوحدة الوطنية والتلاحم الإجتماعي ولذلك لاتوجد نزعات ولا حروب ومنذ إطلالته الشريفة لم يُطلق في اليمن طلقة واحدة ولم يُقتل قتيل واحد ولم يفجر بيت أو مسجد .
* - لم تشهد اليمن نزوح ولا تهجير وكل المحافظات تنعم بالسلام الإجتماعي والعيش الكريم حتى أن المواطنين في سويسرا يرغبون في الهجرة إلى اليمن لينعموا بأمنها ويستفيدوا من إستقرارها .
* - قضى على الفساد وقام بمحاربة المفسدين حتى أن مندوبه لمحاربة الفساد الولد محمد العماد بنى عمارة من عدة طوابق في قلب العاصمة صنعاء وفي فترة وجيزة مع أنه كان قبل أن يكون مندوب للقائم بأمر الله عبدالملك يركب مُتُر أو يمشي دعسه ويعجز عن توفير حق القات .
* - صان الحقوق والحريات وشجع الإعلام الحُر والمعارض وبالنسبة لما حصل للصحفي نبيل سبيع فتقول الرواية إنه طحس فاكتسرت ساقه ووقع على مسمار فاخترق الفخذ الأيمن وبالنسبة لعشرات الصحفيين والإعلامين المغيبين والمختطفين فسجنهم سجن طاعة بحسب طلب أباؤهم لما يقترفونه من تمرد وعقوق بحق أبائهم ، والأباء هم من طلب أن يُضرب أولادهم الكُتاب على مؤخراتهم كحالة تأديبية ليس إلا .
* - ليس هناك سجين سياسي أو صاحب رأي وبالنسبة لسجن محمد قحطان فهو بأمر تنظيمي من حزبه !!
لم يُغلِق مقر صحيفة ولم تتوقف أي جريدة وبالنسبة لعشرات الصحف التي توقفت فإنما هو بسبب إحتجاج من محرريها لأن الكثير من اليمنيين يستخدمونها كسفر للطعام .
* - القضاء في عهد عبدالملك مستقل ماليا وإداريا ولا سلطان لأحد عليه والدليل أن مقر المجلس الأعلى للقضاء إنتقل إلى ضحيان وفي رحبان المحكمة العليا وفي الحمزات النيابة العامة ، وأصحاب الفضيلة القضاة تخرجوا من جامعتي مطرة ونقعة تخصص شمة وحروز وبلطجة مثل أبو جلنبه وأبو سلسلة وأبو صيخ .
* - أعظم تعايش مذهبي عرفته اليمن هو ما حصل في عهد إبن بدر الدين وبالنسبة لتهجير مركز دماج فإنما خرجوا من دماج بسبب ضيق المكان فلم تعد دماج تتسع لتزايد أعدادهم فخرجوا منها ليبحثوا عن مكان أوسع وبالنسبة للجرحى والقتلى منهم فإنما هو بسب تزاحمهم الشديد ذات يوم علي درس في صحيح البخاري . وبالنسبة لسجن كثير من الدعاة والعلماء والخطباء من غيرهم فإنما بسبب ديون عليهم لأصحاب البقالات وأفران الخبز المجاورة لبيوتهم ، وبكل سهولة يسددوا ويخرجوا .
* - بالنسبة لأسلحة الجيش وممتلكات الدولة فانما نقلت لسوء التخزين وتجنبا للرطوبة في صنعاء لان المخازن في صعدة مصممة بتقنية عالية وبخبرات إيرانية .
* - بالنسبة للمساجد التي فُجِرت في أرحب وهمدان وعمران وكتاف وصعدة ودمت وذمار وغيرها فبسبب أنه أُكْتُشِفَ أنها بُنيت منحرفة عن إتجاه القبلة ففجرها قائد المسيرة من أجل صحة صلاة الناس وقبولها .
وفي الأخير المنجزات كثيرة فاخلعوا نظاراتكم السوداء لتروا إنجازات السيد القائد أخزاه الله .
ليست هناك تعليقات: