الاختطافات............. مجموعة مقالات أي مقالة هامة عن الموضع شاركنا نقوم بإضافتها لإظهار إجرام الرافضة والواجب تجاه ذلك
سوق السجون السوداء.... بقلم محمد الربع
بعد النجاح الكبير الذي حققته ارباح الأسواق السوداء للبترول ، وسوق الغاز السوداء، وسوق السلاح السوداء، وسوق العملات ،والسوق السوداء للكتاب المدرسي وغيرها ..
وإستمراراً لمسيرة الصمود وإنتصارات شعبنا اليمني العظيم وبرعاية كريهه من قائد المسيرة القيرعية .
فإنه قد تم بعون عفاش إفتتاح "سوق السجون السوداء " لذوي الدخل المحدود والمتوسط
ومايميز هذه السجون سهولة دخولها فلا تحتاج لأن تكون قاتل او سارق او قاطع طريق وإنما يكفي أن يكون لديك مصدر دخل جيد أو سيارة حلوه أو محل تجاري وستجد نفسك بدون مقدمات داخل أحد هذه السجون بدون أن تكلف نفسك إرتكاب اي جريمة .
وحينها ستكون مطالب بدفع مبالغ مالية او تسلم سيارتك او تتنازل عن راتبك الشهري او تبيع أرضك مقابل الإفراج عنك أو عن إبنك أو اخوك .
وهذه بشرى سارة لكل منتسبي أنصار اللـهـ ط فعند إحساسك بالحراف او محتاج مصاريف او تريد تكمل تشطيب العمارة ما عليك إلا الإبلاغ بأحد جيرانك الميسورين او بأي شخص لا ترتاح له وسيتم إعتقاله ولايسمح له بالخروج الا بعد توفير المبلغ الذي أنت بحاجه له مقابل خصم رسوم خطف وضريبة بلطجة فقط .
علماً أنه يتوفر لدينا حالياً جميع أنوع التهم بجميع المقاسات والأحجام وكلها في متناول الجميع
توزيع شرايح .. خلايا نايمة .. دواعش .. عملاء العدوان ..تكفيريين .. محرضين…جواسيس .. مثبطين .. أعداء الإسلام .. نواصب ..قتلت الحسين
وقريباً ستتزل تهم جديدة شتوية ومكاسبها مضمونه .
شعارنا الضحية عليك والتهمة علينا .
أو أقولك مافي داعي للتهمة أنت بس بلغنا عن الضحية المربحة والباقي علينا فهناك الألاف مسجونيين بدون أي تهمه والشغل ماشي زي الحلاوه .
وتاجر في السجن ولا عشرة حراف فوق الشجرة .
لهذه الأسباب يختطفون.... بقلم د.محمد بن موسى العامري
1- عداوات فكرية ومذهبية ومناطقية....2- استخدامهم ورقة في المباحثات والمفاوضات...
3- ترويع الناس وتخويفهم وإذلالهم ....
4- وضعهم دروعآ بشرية...
5- تغطية العجز والفراغ الأمني ....
6- تصفية حسابات سياسية....
7- مصدر ابتزاز وتمويل مالي للمليشيات....
8- تهجير المخالفين لهم وتشريدهم من البلاد..
9- مصادرة مرتبات المختطفين والمهجرين.
10- قمع الحريات وإسكات كل من يخالفهم.
![]() |
صورة لاختطاف الناس من قبل الحوثة الحوثيين |
ليست هناك تعليقات: