أكثر من 16 مرة ذكرالله عيسى في القرآن
وأكثر من 124 مرة ذكر الله موسى في القرآن
وأكثر من 62 مرة ذكر الله إبراهيم في القرآن
ومحمد 4 مرات فقط ومرة واحدة بإسم أحمد
وفي القرآن سورة بإسم مريم وورد أسمها في القرآن أكثر من مرة وليس فيه سورة بإسم فاطمة ولم يرد أسمها في القرآن ولو لمرة واحدة فقط
وفيه سورة آل عمران وليس فيه سورة بإسم آل محمد
وذكر القرآن إسم زيد بن حارثة ولم يذكر علي أو حمزة أو الحسن أو الحسين البتة
فلو كان الإسلام دين أسرة لما ذكر إلا عائلة الرسول ولو كان الرسول صاحب دنيا ورئاسة والقرآن من عنده وليس كلام الله لذكر نفسه أكثر من غيره
فهل يعي من يُريد الإسلام رسالة أسرة ودين سلالة ويختزل القرآن في شخصه ويسمونه القرآن الناطق أن بينه وبين رسالة الإسلام وعالميته بُعد المشرقين .
ليست هناك تعليقات: